الإعدادات
إننا إذا نظرنا إلى تسليط اليهود على العرب، وجدناه من عند أنفسهم كما أجيب المصابون يوم أحد: ﴿قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ﴾، ولو تصورنا حال العرب اليوم، لوجدنا فيهم ما هو من أكبر أسباب الخذلان والهزيمة! ففيهم من يدعو غير الله، وفيهم من لا يقيم الصلاة ولا يؤتي الزكاة، وفيهم من يعطل الشريعة، فإذا كانت معصية واحدة من أسباب الهزيمة، فما بالكم بهذه الفظائع التي توجد في بعض البلاد العربية اليوم؟
﴿ أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّىٰ هَٰذَا ۖ قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ سورة آل عمران ﴿١٦٥﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian