الإعدادات
"﴿لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ﴾ هذه الجملة جاءت في أول آية من الآيات التي نزلت في قصة الإفك الذي يجدد طرحه أهل إفك آخرون -هذه الأيام- ممن كذبوا القرآن الذي برأها . وصدق الله: ﴿بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ﴾ فكم كان لهذا الحدث من أثر في يقظة الأمة وتبصيرها بحقيقة القوم، وغيرها من الحكم.
﴿ إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ۚ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ ۚ وَالَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ سورة النور ﴿١١﴾