الإعدادات
هذه الآية في سورة الفرقان، وهي مكيَّة، ولم يشرع الجهاد بالسيف وقتها، فدلَّ أنَّ طلب العلم من سبيل الله؛ لأنَّ به قوام الإسلام كما أنَّ قوامه بالجهاد، فقوام الدين بالعلم والجهاد.
﴿ فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُمْ بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا ﴾ سورة الفرقان ﴿٥٢﴾