الإعدادات
قال الإمام مالك: لا بأس أن يحب الرجل أن يثنى عليه صالحًا، ويُرى في عمل الصالحين، إذا قصد به وجه الله ولم يراء به وهو الثناء الصالح، وقد قال الله ﴿وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي﴾.
﴿ وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ﴾ سورة الشعراء ﴿٨٤﴾
﴿ أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَعَدُوٌّ لَهُ ۚ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِي ﴾ سورة طه ﴿٣٩﴾