صفحات الموقع
لما أهوى المسلمون الأولون بجباههم إلى الأرض -حيث تطأ النعال- خضوعًا لله، جعل الله رؤوس الجبارين تنحني خضوعًا لهم، وتيجان الحكام تتهاوى على نعالهم، وجعلهم بالإسلام سادة الدنيا وأساتذتها. ﴿وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَّمْ تَطَؤُوهَا.

﴿ وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا سورة الأحزاب ﴿٢٧﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/15457