الإعدادات
حق على العبد أن يقف عند كل هم يخطر له؛ ليعلم أنه من لمة الملك أو من لمة الشيطان، وأن يمعن النظر فيه بعين البصيرة، لا بهوى من الطبع، ولا يطلع عليه إلا بنور التقوى والبصيرة وغزارة العلم، كما قال تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ﴾ أي: رجعوا إلى نور العلم ﴿فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ﴾ أي: ينكشف لهم الإشكال.
﴿ إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ ﴾ سورة الأعراف ﴿٢٠١﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian