الإعدادات
إنما قال: ﴿وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ﴾ ولم يقل وعليكم؛ لأن الخطاب للجماعة وفيهم بقية من المنافقين وضعفاء الإيمان.
﴿ ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ ﴾ سورة التوبة ﴿٢٦﴾