الإعدادات
من الحكم في التعبير بالتسبيح في قوله تعالى: ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ﴾ مع أن مقتضى الحال -حسب ما يظهر لعقولنا الضعيفة- أن يعبر بالحمد والثناء أنه أخبرهم صبيحة الإسراء بما حصل، ولو كان كذبًا، لما تركه الله، فإن الله ينـزه أن يترك شخصًا يكذب عليه مثل هذا الكذب من غير أن ينتقم منه، والله أعلم.
﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ سورة الإسراء ﴿١﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian