الإعدادات
ذكر الجارحة التي هي الآذان -التي منها يكون السمع- لأنه لا يستحكم نوم إلا مع تعطل السمع، وفي الحديث: «ذلك رجل بال الشيطان في أذنه»﴿ البخاري ح﴿٣٢٧٠﴾، مسلم ح ﴿٧٧٤﴾، النسائي ح ﴿١٦٠٨﴾، أحمد ح﴿٤٠٥٩﴾﴾ أي: استثقل نومه جدا حتى لا يقوم بالليل.
﴿ فَضَرَبْنَا عَلَىٰ آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا ﴾ سورة الكهف ﴿١١﴾