الإعدادات
تأمل قوله: ﴿وَنُقَلِّبُهُمْ﴾ ففيه دليل على أن فعل النائم لا ينسب إليه، فلو طلّق، أو قال: في ذمتي لفلان كذا، لم يثبت؛ لأنه لا قصد له. وفي تقليبهم وعدم استقرارهم على جنب واحد فائدة بدنية: وهي توازن الدم في الجسد.
﴿ وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا وَهُمْ رُقُودٌ ۚ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ ۖ وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ ۚ لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارًا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا ﴾ سورة الكهف ﴿١٨﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian