الإعدادات
بوَّب البخاريُّ في كتاب العلم: «باب الخروج -أي: الرحلة والسفر- في طلب العلم»، وأورد قصة موسى لما رحل إلى الخضر؛ ليطلب العلم منه، وكان الخضر بمكان يلتقي فيها بحران: ﴿وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا﴾ أي: زمانًا طويلًا بحثًا عنه.
﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ﴾ سورة الكهف ﴿٦٠﴾