الإعدادات
حكم عليه بعادة الخلق في عدم الصبر عما يخرج من الاعتياد، وهو أصل في الحكم بالعادة. أين هذا الأدب من بعض الطلبة والسائلين الذين يظهرون ترفعًا واستغناءً عمن يسألونه بسبب تقارب السن، أو القرابة، أو لغير ذلك من الأسباب؟
﴿ قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْرًا ﴾ سورة الكهف ﴿٦٧﴾