الإعدادات
تأمل في روعة هذا الخطاب: متانةً ورقةً وإقناعًا، ثم انظر كيف أثر في أعظم طاغية عرفه التاريخ البشري؟ فأين نساءنا ورجالنا عن هذا الهدي القرآني الرفيع؟
﴿ وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ ۖ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَىٰ أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾ سورة القصص ﴿٩﴾