صفحات الموقع
والحكمة في هذا -والله أعلم-؛ ليرى الناس صنيعهم ويتأملوه، فإذا فرغوا من بهرجهم، جاءهم الحق الواضح الجلي بعد تَطَلُّبٍ له، وانتظار منهم لمجيئه، فيكون أوقع في النفوس، وكذا كان.

﴿ قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِمَّا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَىٰ سورة طه ﴿٦٥﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/15628