الإعدادات
يواجه الإنسان في حياته -وخاصة في هذا الزمن- كثيرًا من المتغيرات، التي يتأثر بها كثير من الناس، ولو تدبر المؤمن هذه الآية، لما زهد في طريق الحق ولو انحرف عنه أكثر الناس؛ ولذلك ختم الله الآية بقوله: ﴿وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ﴾.
﴿ فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا ۚ فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ سورة الروم ﴿٣٠﴾