الإعدادات
قال الفضيل بن عياض: والله ما طمعوا في الخروج؛ لأنَّ الأرجل مقيَّدة والأيدي موثَّقة، ولكن يرفعهم لهبُها، وتردُّهم مقامعها -نعوذ بالله من النار-.
﴿ وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ ۖ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ ﴾ سورة السجدة ﴿٢٠﴾