الإعدادات
إن الأقدار حولنا تصنع الكثير، مما نفهم ومما لا نفهم، وهذا الكثير يتحول إلى أسئلة عملية، نجيب عليها بسلوكنا، ترى أنصبر في البأساء والضراء؟ ترى أنشكر في النعماء والسراء؟
﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ۚ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ سورة التغابن ﴿١١﴾