الإعدادات
حقيق بمن مَنّ الله عليهم بشيء من العلم أن يكونوا أسرع الناس انقيادًا للحق، وأبعد الناس عن الباطل؛ ولهذا شدد الله الذم بمخالفة هذين الأمرين على أهل العلم كقوله: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيبًا مِّنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلاَلَةَ﴾
﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ ﴾ سورة النساء ﴿٤٤﴾