الإعدادات
عبر بالنصيب: لأنه -غالبًا- في الربح والخير، وبالكفل؛ لأن الأغلب استعماله في الشر والخسارة، فهل يدرك من يتوسطون لأناس، على حساب حقوق الآخرين، أي جرم يرتكبون؟ وأي غرم يتحملون؟ فـ «من أشر الناس من ظلم الناس للناس».
﴿ مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا ۖ وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا ﴾ سورة النساء ﴿٨٥﴾