الإعدادات
من صور البلاغة القرآنية: قوله تعالى: ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا﴾ أبلغ مما لو قيل: لا أحد أصدق من الله حديثًا؛ لأن الاستفهام يعني التحدي.
﴿ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا ﴾ سورة النساء ﴿٨٧﴾