الإعدادات
النوم منة عظيمة من الله على عباده، ومن المعروف علميًا أنه إذا كان مكان النوم أكثر هدوءا، أصبح أعظم أثرا؛ فوقفت متدبرا لقوله تعالى: ﴿فَضَرَبْنَا عَلَى آَذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا﴾ ﴿الكهف: ١١﴾ ولم يقل: ﴿قلوبهم﴾ أو ﴿أعينهم﴾، حيث أثبت لي كثيرون: أن سد الأذنين يعطي نومًا أسرع وأعمق دون تقطع.
﴿ فَضَرَبْنَا عَلَىٰ آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا ﴾ سورة الكهف ﴿١١﴾