الإعدادات
من الجهلة من يضع هذه الآية في غير موضعها، فيريد أن يتخذها حجة على حرية التدين بين جماعات المسلمين! وشتان بين أحوال أهل الشرك وأحوال المسلمين، فمن يلحد في الإسلام -بعد الدخول فيه-، يستتاب، فإن لم يتب، قتل، وإن لم يقدر عليه، فعلى المسلمين أن ينبذوه، ويعاملوه معاملة المحارب.
﴿ لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ ﴾ سورة الغاشية ﴿٢٢﴾