صفحات الموقع
عظم القرآن من ثلاثة أوجه: ١- أن أسند إنزاله إليه وجعله مختصًا به دون غيره. ٢- أنه جاء بضميره دون اسمه الظاهر، شهادة له بالنباهة، والاستغناء عن التنبيه عليه. ٣- الرفع من مقدار الوقت الذي أنزل فيه.

﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ سورة القدر ﴿١﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/16002