الإعدادات
فَسَّر بعضُ الصحابة من جلساء عمر من أنه قد أمرنا إذا فتح الله علينا المدائن والحصونَ أن نحمد الله ونشكره ونسبِّحه -يعني: نصلِّي ونستغفره-، وهو معنى مليح صحيح، وثبت له شاهد من صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم فتح مكة وقت الضحى ثماني ركعات.
﴿ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ ﴾ سورة النصر ﴿١﴾