الإعدادات
﴿هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا﴾ بدأه بعد السلام بالاستئذان على متابعته، وأنه لا يتبعه إلا بإذنه، وقوله: ﴿عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ﴾ يبين أنه لم يأتِ ليمتحن ولا ليتعنَّت، إنما جاء متعلِّمًا مستزيدًا.
﴿ قَالَ لَهُ مُوسَىٰ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَىٰ أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا ﴾ سورة الكهف ﴿٦٦﴾