الإعدادات
وصف الإمام أحمد العلماء بقوله: «يحيون بكتاب الله الموتى، ويبصرون بنور الله أهل العمى»؛ لأنه بالحياة يخرج عن الموت وبالنور يخرج عن ظلمة الجهل، فيصير حيًا عالمًا ناطقًا.
﴿ أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ سورة الأنعام ﴿١٢٢﴾