الإعدادات
قال الزهري: تلا عمر هذه الآية على المنبر، ثم قال: استقاموا - واللهِ - للهِ بطاعته، ولم يروغوا روغان الثعالب!
﴿ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۖ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ ﴾ سورة فصلت ﴿٣١﴾