الإعدادات
فيها أكبر برهان على أن من آمن بالله ورسوله إيمانًا تامًا، وعلم مراد الرسول - صلى الله عليه وسلم - قطعًا، تيقن ثبوت جميع ما أخبر به، وعلم أن ما عارض ذلك فهو باطل، وأنه ليس بعد الحق إلا الضلال.
﴿ وَالَّذِينَ يُحَاجُّونَ فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا اسْتُجِيبَ لَهُ حُجَّتُهُمْ دَاحِضَةٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ ﴾ سورة الشورى ﴿١٦﴾