الإعدادات
﴿يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ﴾ دخل سفيان الثوري المدينة يومًا، فوجد شيخًا اسمه «المعافري» يحدث الناس بما يضحكهم به، فقال له يا شيخ: اتق الله! أما تعلم أن لله يومًا يخسر فيه المبطلون؟! قال الراوي: فما زالت تُعرف في وجه المعافري حتى لقي ربه. فهل يعي هذا المعنى المبطلون، ومن ضيعوا أوقاتهم مع المبطلين؟
﴿ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ ﴾ سورة الجاثية ﴿٢٧﴾