الإعدادات
أتي عبد الرحمن بن عوف بطعام -وكان صائمًـا-، فقال: قتل مصعب بن عمير وهو خير منِّي، كُفِّن في بُردةٍ، إن غُطِّي رأسُه بدت رجلاه، وإن غطي رجلاه بدا رأسه، وقتل حمزة وهو خير منِّي، ثم بُسط لنا من الدنيا ما بُسط، وقد خشينا أن تكون حسناتُنا عُجِّلت لنا، ثم جعل يبكي حتى ترك الطعام. وابن عوف من العشرة المبشرين بالجنة، لكن المؤمن يهضم نفسه.
﴿ وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِهَا فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنْتُمْ تَفْسُقُونَ ﴾ سورة الأحقاف ﴿٢٠﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian