الإعدادات
من استشعر التقوى في مقاصده، وأخلص النيَّة لله في أعماله، لم يسلمه الله إلى عدوِّه، ولم يُعْلِه عليه، وكان الظفر له على مَن ناوأه.
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ ﴾ سورة محمد ﴿٧﴾