الإعدادات
﴿فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى﴾ فإن المعرض عن القرآن: إما أن يعرض عنه كبرًا، فجزاؤه أن يقصمه الله، أو طلبًا للهدى من غيره، فجزاؤه أن يضله الله، وشاهده حديث : «من تركه من جبار، قصمه الله، ومن ابتغى الهدى فى غيره، أضله الله»﴿الترمذي ح ﴿٢٩٠٦﴾، ابن أبي شيبة ح ﴿٣٠٠٠٧﴾ ﴾.
﴿ قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا ۖ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَىٰ ﴾ سورة طه ﴿١٢٣﴾