الإعدادات
قال تعالى: ﴿رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ﴾، ثم قال في آخر الآية:﴿إِنَّكَ أَنتَ العَزِيزُ الحَكِيمُ﴾؛ فما وجه المناسبة؟ قال الشيخ ابن عثيمين: "مناسبة العزَّة والحكمة لبعث الرسول ظاهرة جدًّا؛ لأن ما يجيء به الرسول كله حكمة، وفيه العزة: ﴿ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين﴾ للمؤمنين عربًا وعجمًـا، فمن كان مؤمنًا فله العزَّة؛ ومن لم يكن كذلك فاته من العزة بقدر ما أخلَّ به من الإيمان.".
﴿ رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ ۚ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ سورة البقرة ﴿١٢٩﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian