صفحات الموقع
من عمل بهذا القرآن تصديقًا وطاعة وتخلقًا، فإن الله تعالى يرفعه به في الدنيا وفي الآخرة؛ وذلك لأن هذه القرآن هو أصل العلم، ومنبع العلم، وكل العلم، وقد قال الله تعالى: ﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ.

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ ۖ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ سورة المجادلة ﴿١١﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/16695