الإعدادات
كما أن الشانئ والشاتم هو الأنقص والأبتر، فإن مَن حمى جناب النبي صلى الله عليه وسلم، ودافع عنه، له نصيب وافر من الرفعة وعلو المكانة؛ نظرًا لعلو ورفعة منزلة مَن دافع عنه، تدبر: ﴿وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ﴾.
﴿ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ ﴾ سورة الشرح ﴿٤﴾