الإعدادات
في العيد تبهرنا المناظر الحسنة، والوجوه المشرقة، والبسمات المبهجة؛ لذا نعيش العيد فرحًا وسرورًا، فلم لا نتفاعل في حياتنا وواقع أمتنا مع الجوانب المضيئة فيها، ونتعامل مع المستجدات بروح الرضا والغبطة والتفاؤل؛ استجابة لقوله سبحانه: ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ﴾؟ فكم في واقعنا من إفضاله ورحماته سبحانه ما لا يمكن حصره وإحصاؤه؟
﴿ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ سورة يونس ﴿٥٨﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian