الإعدادات
هذه الآية تجعل الداعية يترقب الخروج من الضيق إلى السعة، مبشرة بعيشة راضية، ومستقبل واعد، رغم المحن القاسية، والظروف المحيطة؛ فالحوادث المؤلمة مكسبة لحظوظ جليلة من نصر مرتقب، وثواب مدخر، وتطهير من ذنب، وتنبيه من غفلة، وكل ذلك خير، فــ «عجبًا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير»﴿ مسلم ح﴿2999﴾،أحمد ح﴿23931﴾﴾؛ فلماذا اليأس والقنوط؟
﴿ حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ ۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ ﴾ سورة يوسف ﴿١١٠﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian