صفحات الموقع
مجمل عبادات الحج من طواف وسعي ورمي ظاهرة، لكن ثمة مجال لأسرار العبد مع ربه: من نوافل وأذكار وتلاوة، وتعليم جاهل، وتأمين خائف، وإغاثة محتاج، وهذا كله داخل تحت قوله: ﴿وما تفعلو من خير وهو تعبير يفيد العموم الذي لا حصر له، وهو مجال للركض في الطاعات، والتسابق في الخيرات

﴿ الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ ۚ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ ۗ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ ۚ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ سورة البقرة ﴿١٩٧﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/16906