صفحات الموقع
انظر: لما شرع الله الصوم بغير بدل -مع ما فيه من المشقة المعروفة- قال بعدها: ﴿يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ، فاليسر هو ما جاء عن الله تعالى، لا أن يكون التيسير شماعة تغير بها شرائع الصوم والحج والأعياد.

﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ سورة البقرة ﴿١٨٥﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/16929