الإعدادات
لقوة يقين مريم وتبتلها للعبادة، وتحصين فرجها، جعلها الله قدوة لنبي كريم، بل وأجرى لها من الكرامات ما جعلها أسوة ومضرب مثل للمؤمن، ورفع ذكرها في العالمين، وجعل لها لسان صدق في الآخرين.
﴿ وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ ﴾ سورة التحريم ﴿١٢﴾