صفحات الموقع
﴿فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ عبر عن تمام رضى صاحب العيشة برضى عيشته على الحقيقة؛ وذلك أن رضى من يلقاه ويحيط به ويخدمه مؤثر في رضاه، فكما أن رضى الوالدين في الدنيا والأولاد والزوج بل والخدم يجعل الإنسان في غاية الرضا؛ فكيف بأثر رضى من حوله عليه في الآخرة، وتاج ذلك رضى الله عنه: ﴿وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ﴿التوبة:٧٢.

﴿ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ سورة الحاقة ﴿٢١﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/17007