الإعدادات
يخطئ كثير من المسلمين في قولهم: «الإسلام دين المساواة»؛ وذلك لرد تهمة التغريبيين تجاه المرأة، وهذا مخالف لمحكم التنزيل: وليس الذَّكَرُ كَالأُنثَى﴾ والصواب أن يقال: الإسلام دين العدل، أعطى كل ذي حق حقه وما يناسبه:﴿ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ﴾ وفرق بين العدل والمساواة؛ فتدبر.
﴿ فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَىٰ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَىٰ ۖ وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ﴾ سورة آل عمران ﴿٣٦﴾