الإعدادات
قف عند هذه الآية متدبرًا، حيث حددت أبرز معالم العالِم الذي يعتد بدعوته وفتواه، فإن لم تر في علمه ودعوته التجرد والدعوة لـ﴿الربانية﴾، وهي ﴿الخشية﴾ فاحذره؛ فإنه يدعو إلى نفسه علم أو جهل.
﴿ مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَٰكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ ﴾ سورة آل عمران ﴿٧٩﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian