الإعدادات
﴿فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا﴾فيها: أن الناس ليسوا في الطاعة سواء، وأن من طلب الدنيا لا يفرق بين هوى يرديه، وصالح يقيمه!
﴿ فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ۗ فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ ﴾ سورة البقرة ﴿٢٠٠﴾