الإعدادات
الأمن في الحج: تأمل التهديد العظيم لمن عاد -بعد نهي الشرع له- إلى قتل الصيد وهو محرم، أو في حدود الحرم: ﴿فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ فإذا كان من يقتل حمامة أو أرنبًا فهذا جزاؤه! فماذا يكون جزاء من قتل مسلمًا أو اعتدى عليه؟!
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ ۚ فَمَنِ اعْتَدَىٰ بَعْدَ ذَٰلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ سورة المائدة ﴿٩٤﴾