الإعدادات
﴿وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ﴾ جمع في دعائه بين التوحيد، وإظهار الفقر، وطعم المحبة في التملق له، والإقرار له بصفة الرحمة.. ومتى وجد المبتلى هذا كُشفت عنه بلواه!
﴿ ۞ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ سورة الأنبياء ﴿٨٣﴾