الإعدادات
نزلت في أبي بكر لما حلف ألا ينفق على مسطح بعد قذف عائشة، ولم يشر الله إلى خطيئة مسطح، حيث تم إقامة الحد عليه فطهَّره. فهل نتعامل مع أصحاب الذنوب بمثل ذلك إذا تابوا أو طهروا؛ فلا نذكرهم بسوءٍ أبدًا؟!
﴿ وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَىٰ وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا ۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ سورة النور ﴿٢٢﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian