صفحات الموقع
إنما قال ﴿مِنْ أَهْلِهَا؛ ليكون أولى بالقبول في حق المرأة، لأن الظاهر من حال من يكون من أقرباء المرأة ومن أهلها أن لا يقصدها بالسوء والإضرار.

﴿ قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي عَنْ نَفْسِي ۚ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ أَهْلِهَا إِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَ سورة يوسف ﴿٢٦﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/17434