الإعدادات
تؤكد لك .. أنه مهما تعاظم مطلبك فقدرت الله أعظم .. . فإن كان في داخلك أمل يرجو الله فربك لا شيء عليه عسير . بين الكاف والنون كن فيكون ! . لنقرأ الآية .. واكتب ما يعتمل في نفسك
﴿ قَالَ كَذَٰلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا ﴾ سورة مريم ﴿٩﴾