الإعدادات
من حقوق الأخوّة في الله: العفو عن الزلات. قال الغزالي: . " ومهما اعتذر إليك أخوك كاذبًا أو صادقًا فاقبل عذره .. ﴿ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ ﴾ . ولم يقل والفاقدين الغيظ؛ وهذا لأن العادة لا تنتهي إلى أن يُجرح الإنسان فلا يتألم، بل تنتهي إلى أن يصبر عليه ويتحمل."
﴿ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ سورة آل عمران ﴿١٣٤﴾